Papert’s Eight Big Ideas translated to Arabic

In 1999, Seymour Papert, the father of educational technology, embarked on his last ambitious institutional research project when he created the constructionist, technology-rich, project-based, multi-aged Constructionist Learning Laboratory inside of Maine’s troubled prison for teens, The Maine Youth Center. As Gary Stager shares in the book, Invent To Learn: Making, Tinkering, and Engineering in the Classroom, Papert outlined these 8 Big Ideas to help visitors understand constructionism as a living, practical approach to creating an optimal learning environment.

These principles have been translated into many languages (see Around the world with the 8 big ideas of the constructionism learning lab) and appear here in Arabic, courtesy of Ilaria La manna of Studio 5/6, a Fab Lab based in Qatar focusing on hands on learning for youth.

Arabic

الفكرة الكبرى الأولى هي التعلم عبر الممارسة. نتعلم جميعًا بشكل أفضل عندما يكون التعلم جزءًا من القيام بشيء نراه مثيرًا للاهتمام، ونتعلم أفضل ما في الأمر عندما نستخدم ما نتعلمه للقيام بشيء نريده حقًا.

 

الفكرة الكبرى الثانية هي استخدام التكنولوجيا كمواد بناء. إذا كان بإمكانك استخدام التكنولوجيا لصنع الأشياء، يمكنك صنع أشياء أكثر إثارة للاهتمام، كما يمكنك تعلم الكثير من خلال صناعتها. هذا ينطبق بشكل خاص على التكنولوجيا الرقمية: أجهزة الكمبيوتر من جميع الأنواع بما في ذلك الليغو (LEGO) التي يتم التحكم فيها بواسطة الكمبيوتر في مختبرنا.

 

الفكرة الثالثة الكبرى هي المتعة الصعبة. نتعلم بشكل أفضل ونعمل بشكل أفضل إذا استمتعنا بما نقوم به. لكن المرح والاستمتاع لا يعني “السهولة”. أفضل أنواع المتعة هي المتعة الصعبة. الأبطال الرياضيين يعملون بجد لتحسين مهاراتهم الرياضية، وأنجح نجار يستمتع بعمل النجارة، كما يستمتع رجل الأعمال الناجح بالعمل الجاد في إبرام الصفقات.

 

الفكرة الرابعة الكبرى هي تعلم التعلم. يحصل العديد من الطلاب على فكرة أن “الطريقة الوحيدة للتعلم هي عن طريق التدريس”. هذا ما يجعلهم يفشلون في المدرسة وفي الحياة. لا أحد يستطيع أن يعلمك كل ما تحتاج إلى معرفته. عليك أن تتولى مسؤولية التعلم الخاص بك.

 

الفكرة الخامسة الكبرى هي أخذ الوقت؛ الوقت المناسب للوظيفة. اعتاد العديد من الطلاب في المدرسة على إخبارهم كل خمس دقائق أو كل ساعة: افعل ذلك ، ثم افعل ذلك ، الآن تفعل الشيء التالي. إذا لم يخبره أحدهم بما يجب عليه فعله، فإنه يشعر بالملل. الحياة ليست هكذا. لفعل أي شيء مهم عليك أن تتعلم إدارة الوقت بنفسك. هذا هو أصعب درس للكثير من طلابنا.

 

الفكرة السادسة الكبرى هي الأكبر على الإطلاق: لا يمكنك أن أن تحصل على الصحيح دون أن تخطئ. لا شيء مهم يعمل من المرة الأولى. الطريقة الوحيدة لتصحيح الأمر هي النظر بعناية إلى ما حدث عندما حدث خطأ. لتحقيق النجاح، تحتاج إلى الحرية في التمعن فيما حدث والتعلم.  الفكرة السابعة الكبرى هي أن نفعل لأنفسنا ما نفعله لطلابنا. نحن نتعلم طوال الوقت. لدينا الكثير من الخبرة في مشاريع أخرى مماثلة ولكن كل منها مختلف. ليس لدينا فكرة مسبقة عن كيفية عمل ذلك بالضبط. نحن نستمتع بما نقوم به، ولكننا نتوقع أن يكون ذلك صعبًا. نتوقع أن نأخذ الوقت الذي نحتاجه للحصول على هذا الحق. كل صعوبة نواجهها هي فرصة للتعلم. أفضل درس يمكن أن نقدمه لطلابنا هو السماح لهم برؤيتنا نعاني من أجل التعلم.

 

الفكرة الكبيرة الثامنة هي أننا ندخل عالمًا رقميًا حيث أن المعرفة بالتكنولوجيا الرقمية لا تقل أهمية عن القراءة والكتابة. لذا، يعد التعرف على أجهزة الكمبيوتر أمرًا ضروريًا لمستقبل طلابنا، ولكن الغرض الأكثر أهمية هو استخدامها الآن للتعرف على كل شيء آخر.

The story of the Constructivist Learning Laboratory is documented in Gary Stager’s doctoral dissertation, “An Investigation of Constructionism in the Maine Youth Center.” The University of Melbourne. 2006.